دعوة للنقاش والحوار

من منا لا يحب بلدة ويعتز بها

من منا لا يتطلع الي نهوض بلدة

من منا لا يريد ان تكون بلدة منارة تشع علي العالم اجمع

اخوتي الاكارم ادعوكم للحوار عن بلدنا فهل تقبلون الحوار الشفاف

لسنا هنا لنتكلم عن مذايا بلدنا

نحن هنا لنتكلم عن الظواهر التي لا تعجبنا ببلدنا وعن الشي الذي لانراة ونرغب برؤيتة

في البدء احي الاخ اكرم لطرحة لهذا الموضوع


هناك الكثير من الامور التي لانريد ان نري بلادنا عليها مثل الكذب والخيانة والغش والخداع والعنصرية

والوساطة والكلام الفاسد والامور التي حرمها ديننا الحنيف كالخمر والذنا والمخدرات

وهناك الكثير من الامور ايضا نريد ان نراها في بلدنا مثل التوادد والتراحم بين المجتمع كلة وامتلا الصف الاول والثاني علي الاقل من المساجد وحق الجيران

التحيه والتقديرللمبدع دوما أكرم وأرجوأن نتفاعل مع القضيه التي ذكرها أكرم ونفكرفي إيجادحلول لهافهناك الكثيرمن الظواهر السالبه والغريبه في مجتمعنا وهناك الكثيرمن الأشياء التي نتمني أن نراهافي بلادنا وأرجوألاندفن رؤوسنافي الرمال

شكرا علي المرور اختي ريم واخي عثمان وفي انتظار المذيد

اشكر الاخ اكرم علي هذا الموضوع الجميل واقترح بان نبدا بمدينه الشجره والحماداب في الظواهر الغير جميله ولنبدا ياشباب

أكرم قال الكلام بشفافيه طيب ملاحظين معاي ياجماعةالخيرإنوالشفع أخلاقهم تدنت لياتودرجه وياويلك وسهرليلك لووجهت ليهونصيحه ده والله يسمعك كلام إنت تتحيرفيهوعديل كده وأمالوربناغضب عليك وقلت تأدبوبيدك يعني تضربو عادي جدا أبوهوأوأموممكن يفتح فيك بلاغ ويطلعوك من الحراسه بي ضمان وبعدتعب وحب وتحنيس وأجاويد يقبلويشطبوالبلاغ علي شرط إنك تكتب تعهدبعدم التعرض للولدمرة أخري والكلام ده مامن خيالي ده الحاصل وفي مواقف مشابهه حصلت ومشينا وضمنا الناس وطلعناهم من الحراسه ولازم ننبه إنوماكل الأولادكده ولاكل الأسركده لكن ده الغالب

نحن البلاد الشاكية جرحها للصديد
جاتنا القوافل بالضجيج
جرتنا من حلبة رقيص
ورتنا كيف صلبوا المسيح
ورتنا كيف كتلوا الحسين
وبكينا أكتر منها
ساقتنا فى الآخر عبيد
مين يشترينى من الملوك
الخايدة فى الدم القديم
يسلم عاطف خيري في حواره مع اليابسة
ابن عمي اكرام اولاً تحية واحترام وسلام مربع لناس البيت
نعم نحاور من الوطن الخريطة ام الوطن الانسان ( الزول الكان سمح) ، الطبيعة صامته ومتنوعة و تضاريس بلاد الميون ميل متنوعة وانسانه ياخذ من الطبيعة طباعها
اخي اكرم الموضوع جميل وشيق و يحتاج الى وقفات عبر التاريخ الممتد عندما تخالط شعوب تعرف اين تضع قدمك في خرطة الانسانية الواسعة عندما تراجع تصرف يومي عادي في الشارع هناك في بلاد تضم سحنات مختلفة تعرف انك مختلف 0
وفي اخر زيارة للسودان في العيد الماضي عرفة ان الناس على دين ملوكها سقطة قيم وقامة محلها شواهق
في الصباح الناس تبحث عن الماء وفي المساء عن الكهرباء لمشاهدة مبارة لكرة القدم الكل اصبح مشغول بهمه ما كنا كذلك الكل يحاول ان يصعد على رأس الاخر لكي ينال ثمار من هذه الفوضة الكل مشغول في ماذ؟ لا اعرف عندما تذهب الى وسط الخرطوم الكل يتحرك كخلية نحل ماهي الثمار لا اعرف سقطة قيم وقامة قيم جديدة وربنا يستر يمكن هم كم قال محجوب شرف ولكن قطعا النقاش سوف يضع النقاط على الحروف لكي تكون اوضح وابيات عاطف خيري تدينا حوار مثمر ولك التحية والتقدير بن عمي و تسلم

كدي يا أخوانا أخدوليكم جوله علي الشباب البقعدوفي اللساتك والأركان وتحديدامن سن الخامسةعشره إلي سن العشرين وشوفو إهتماماتهم شنو وبرنامجهم شنو وشوفو المخدرات زمان كان بشربوهامنو والآن بشربوهامنووشوفوهم بيعملوشنوتاني والله لوركزتو تلقوالمخدرات أحسن من الحاجات التانيه وبرضوبنقول ده الغالب لكن في أولادتانيين لوختيتم في الجرح يبري ربنايحفظ ديل ويهدي التانيين

يعوي الكلب إن أوجعه الضرب فلماذالايصحوالشعب وعلي فمه ينهض كلب وعلي دمه يحياكلب الذل بساحتنايسعي فلماذانرفض أن نحبو ولماذاندخل أبرهةفي كعبتنا ونؤذن للكعبةرب نحن نفوس يأنف منها العار ويخجل منهاالعيب وتباهي فيها الأمراض ويمرض فيها الطب حق علينا السيف وحق الضرب لاذنب لنا نحن الذنب ‏!‏

الاشياء الجميله التى نحب ان نراها فى بلدنا موجوده كلها فى القران الكريم وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم تعاليم الين من قران وسته حوت وشملت كل نواحى الحياه الاقتصاديه والاجتماعيه والسياسئه والاخلاقيه لو اتقى اولو الامر الله فينا وقامو بمسئولياتهم بما يرضى الله لكان الحال غير الحال ولو التزمت كل شرائح المجتمع من تجار وموظفين وسياسين وقوات نظاميه وغيرهم بالكتاب والسنه قطعا لن نري الكثير من من المظاهر السالبه التى يكون فيها ظلما للكثير من واسطه ومحسوبيه ورشوه وغش وخيانة امانه واختلاس
ولو التزمنا نحن بكتاب الله وسنة نبيه سنرى مجتمع معافى خالى من الكذب والزنا والمخدرات والمسكرات
والكثير الكثير عليه الحل هو ان نعود جميعا حكومة وافرادا والحكومه بالذات الى الله ونتمسك بكتابه وسنة نبيه نكون فى امان ةاستقرار وطمأنينه
اتمنى ان نكتب جميعا فى هذا الموضوع لأهميته وحتى تعم الفائده الجميع

بسم الله

كتبتها (بسم الله) لابدأ حديثي ولكني وجدتها تخرج مني كمن (ينبه) غيره ، فتبسمت وحدي حتي أن هناك من صار يرمقني ما لهذا يضحك فى هذا الزمن (الحزين) ، تعجبني جداً الكلمات التي (تجمد) الدموع فى الماقئ ، والتي تجعل الفرد منا قوى على (الواقع) ، غبت عنكم كثيراً فعدت لاجدكم كما كنتم (أحن) وأجمل (ناس) ..

عندما كنت أكتب عن حالنا (إتهمني) بعضهم بانني أشام من (طويس) ، حتي أني قد ذهبت أبحث عن طويس هذا فوالله ما وجدتني إلا كما قالوا ، ولكن وما أقسي لكن هذه عندما تكون أقرار بحقيقة أن العيب فينا .. كل المعطيات تقود إلي الذي تتحدثون عنه ومن قبل يقودها (جهل) الذي يواصلون فى (التغني) فرحين بما قدموه وما يقدموه (لامة) صاغت من(قبل) من المعناة معانيٍ وقيم صارت اليوم (سذاجة) وهبل .

وبعد

عفواً إن كاتبتكم دون تحية وعزري أن حديثكم (ينكأ) جرحاً غائراً فى النفس ، فلكم من قبل التحية ومن بعد أكرم ، أشرف ، سوداني أنا ، الدرزى ، ريم ، ابووجيدة ، عثمان بشير ورمانة المنتدي إيناس

ثر هو الحديث معكم غير أن البحث عن الاسباب قد يقودنا إلي بصيص ضوء قد يخرجنا من كهف إجبرنا على الدخول إليه بعكس الفتية الذين دخلوا كهفهم خوفاً على دينهم (أدخلونا) نحن إليه خوفاً من (ديننا) ..

لكم الشكر على ما أنتم عليه وفيه

ولنا لقيا باذن المولي قريباً

شجراوى

عن الاسباب قد يقودنا إلي بصيص ضوء قد يخرجنا من كهف إجبرنا على الدخول إليه بعكس الفتية الذين دخلوا كهفهم خوفاً على دينهم (أدخلونا) نحن إليه خوفاً من (ديننا) ..

نعم كذلك اخي حاتم ولي عودة للنقاش والف مرحب وانت تطل كما انت قلق على واقع تحسه وتعيشه وتعمل بهمة لتغيريه ولك الاحترام

تحيه تقديرو إحترام لإخوتي الكبارأشرف تيرف وحاتم عبدالقادر نعم أخي حاتم أدخلنا هؤلاء في كهف مظلم خوفامن دينناوحاولو أن يجردونا أغلي مانملك الدين والعادات والتقاليد الجميله وجعلونالاهثين وراءلقمةالعيش ولكن كماقال أخي أشرف لامخرج ولاخلاص إلابالرجوع إلي هذا الدين الحنيف وعليناأن نثق في أنفسنا من جديد ولاننتظرمنهم شئ فقدأصبح خط الرجعه بالنسبه لهم صعبا ولكنناعائدون بإذن الله ومهماطال الليل لابد من طلوع الصباح فقط عليناأن نتكاتف ونتحد حينهالن يستطيع أحد أن يقف في وجهنا ولايفوتني كلام الإخوه أبو وجيده و سوداني أناوإيناس وكل الذين شاركو في هذا الموضوع القيم ففي كلام كل واحد جزءمن الحل

ايناس عدويطتبة في حوار متى نخرج من زنزانة أفكارنا.. لا أدري.

هذا الوهم الذي يستبيح حياتنا كيف نشهر في وجهه السيف ونقضي عليه قبل أن يقضي علينا.‏

مؤتمنون على العذاب نحن.. نبجل هزائمنا وننحني بوقار أمام خيباتنا.. يا الله كم نحن مسالمون نسير بحماية الجدران حتى لا تجرفنا العاصفة.‏

شيء يشبه الخنوع هذا الذي يعشش في رأس الأجيال الشابة, لماذا لا نرى اندفاعة الشباب وعنفوان الطموح? لماذا نراهم مكومين على أحزانهم وكسلهم... راكدين كأنهم مياه حفرة قديمة.‏

اختي ايناس متابع لكل ما تخطيه على المنتدى بقلمك الانيق النابض الحي وحسك المرهف المتدفق وانتي تدخلينا افكار الناس وتخرجين وقد تركة به ثقوب لدخول الهواء النقي
اختي شبابنا مظلوم مظلوم لان كبارنا سلطوين حبسو عقول شبابنا في تقديسهم وتبجيلهم مثل حيران الشيخ قادوهم لمحرقة الجنون وتحمسم من تحمس لحياة اخرى لم يجد غير دود الارض 0وبدل شيخونا افكارهم رفععو ايادئهم عن ما قالوه فمن افكار لتلاميذهم
التربية و البنية التحتية للمجتمع تحتاج لصياغة من جديد انظري كيف نربي الشباب في بيوتنا انظري كيف نخيف البنت من الشارع و نعلم علم اليقين انها سوف تواجههه يوماً0 الرسالة المحمدية نصارها الشباب عندما وجدو القدوة الحسنة والقيادة الصادقة المؤمنه بما تعمل من اجله وننعم بها اليوم
اختي ايناس الافكار عندما تهبط الى ارض الواقع تريد من يحملها بعناية مثل الام مع طفلها تخاف وتحميه بكل ما له من قوة
نحن وطن مزقه الساسه وهرب مفكريه هل يعقل ان يعش مثل الطيب صالح كل حياته في المنافي ويوم ان كان شاباً تقدم للعمل في الاذاعة السودانية ورفض لعدم الصلاحية و ما كان له سواء مدن الشتات ملاذ
من نحن هل للعروبة ننتمي ام افارقة هل العرب يعترفو بنا واذاكان كذلك نحن نتج احس القصايد الشعرية في الغناء ولكن العرب الا يرخو اذنئهم لنا لانهم لا يحسو بنا افارقة لا ليس كذلك اذا من نحنو طوال تاريخنا نحاول ان نحدد من نحن واذا لم نحدد من نحن ( هيوتنا) لا نستطيع ان نصيغ افكار تقود شبابنا للهروب من المحلية لرحاب الانسانية الواسع 0
قوتنا في من يعرف مكامنها ومخابئها مفكر ساسي اي واحد ننتظره مثل مهدي اخر الزمان نحفر في واقعنا حتى نجده ويمكن ان يكون بيننا ولكن سلطوية من تسلطو اطفئة ناره الحوار ثم الحوار مفتاح لدخول عقول الشباب

ابو وجيدة بجيك من وراء صفحة زجاج مبلول ، لنمسحه بورق (الجرائد) عسانا نستطيع أن نشاهد ما خلف (الاقبية) . إيناس عندما نمر على الطرقات المزدحمة بالمارين وهم يمارسون غيابهم (التام) عن الواقع عبر (أدخنة) النرجيلة حيث يرسمون بالدخان (أحلامهم) لتمسحها نسمة (خفيفة) كما واقعهم ، عندها يصعب على ألمرء (التنظير) ، وتتوقف كل ألاحتمالات (المدروسة) والمدرسة فى الجامعات وقاعات الدرس ، ويبقي علينا أن نعلم بانه من الصعب جداً أن نرمي عليهم اللوم بانهم قد (إستسلموا) ففي بعض الاحيايين يبقي (الوهم) أهون كثيراً من الواقع حتى ولو كان (دخان) .

أبووجيدة لمّ أصبح على المرء أن يقدم (روحه) ليحيا فى ( ذاكرة ) الاخرين وماذا نتوقع من (جيل) لم يُعلم (إلا) أن يقتات فتات الاخرين ، حتى الصبر صار واقع وجب عليه أن يتعايش معه دون أن يرتجي (ما) بعده . أما عن الهوية الضائعة فهى صناعة مررت (علينا) وتقبلناها بكل (سذاجة) فالعرق الافريقي يجري فينا كما العربي ليكون (دم) اسمر سمي فى قواميس الاجناس (سوداني) ، وإن حاولنا أن نتعايش مع (الجنس) الجديد ما (تركونا) لا الساسة فينا ولا الاخرون .

أبو وجيدة وددت أن استمر ولو شاء الله فلنا لقاء عن قريب لنتناقش والجميع

لك الود أجزلة

الاخوة الاعزاء درزي تيرف ايناس ابن عمي وحاتم ومصعب عثمان اشكركم علي المرور المثمر ومازال الحوار مستمر

أخي أشرف تيرف لك تحيةملؤها الإحترام ولك الودحيثماكنت أنامتفق معك في كل شئ ولكن غيرو المكان أوعلي الأقل بعدأن تنتهي حملتكم الإنتخابيه إرفعوشعاراعاماللسودان أوالشجره أوإرفعوشعار الإسلام من غيرحزبيه ضيقه فلقدتوبونامنهاوكرهونافيها

تيرف أذيك يا دفعه عثمان بشير سلامات

نعم ما ان توضع الافكار فى قالب ولو كان من ذهب إلا (ذهبت) وسارت بنفس درب السابقات ، فلتكن اول الحريات حرية (المكان) ..

تكلمت وتكلمنا وعايزين واحد يبدا يااكرم عثمان

إختلاف في الرأي مع سعةفي الصدر نصيحةفي أدب جم وأخلاق عاليه تقبل للآخروإمتصاص لغضبه بصبرومصابره إحترام للرأي وإماتةللنفس في سبيل المصلحه العامه خوف علي الإسلام والسودان والشجره ومستقبل الشباب هذه الأحاسيس وغيرهاكثيرهوماألقاه في داخلي كلماناقشت أوقرأت موضوعاأوردا من إخوتي الفضلاءأشرف تيرف وحاتم عبدالقادرالذين ندمت لأني لم تتح لي الفرصه قبل ذلك في الإستفاده من تجاربهم فلهم إحترامي وودي بلامحدوديه ونقول لأشرف نحن في جاهزيه في هذه الحاله

عثمان بشير سلامات

شكراً على حسن قولك وجميل (أحرفك) كما ألف شكر على باقة (الورد) وكما يقولون هدية من أيدك مقبولة وليتنا نكون عند حسن الظن بنا .

وإقتراحي لكم (لمّ) لا تكون (النوادي) المتوفرة بالشجرة مكان للإلتقاء ( الزهرة ، الشجرة ، الهدف ، الحماداب ) فبها من المساحات ما يكفي وكذلك الامكانيات لإقامة المنتديات والتجماعات والاجتماعات التى نحن بحوجة لها ، وفى حالة موافقتكم فانا وأعوذبالله من كلمة أنا على استعداد لتهيئة موقع مناسب للإلتقاء بنادي الزهرة وتكون الانطلاقة لبدء العمل لتطوير الشجرة والحماداب ، كما يمكن أن تكون اللقاءات بصورة دورية على الاندية المختلفة

أخي حاتم تحياتي أنا رأيي إنوكلامك مناسب بس شاوربقيةأعضاء المنتدي وشوف رأيهم وأناعن نفسي مستعدورهن إشارتك

الرحمة على الاستاذ صلاح حقودة
والاستاذة سميرة سيد محمد على

ايام كانت والفكرة نبعة من رحم الغيب وصارة واقع كدنا ان نحسه ولكنها ذهبت مع الريح وذهب من حملوها وبقينا نحن ومن معنا بعدين عن المسرح اقول للشباب ابحثو في اداجير المرحومين ستجدون الفكرة وستجدون من قتلوها بينكم ومن حملها حمل على الرحيل معكم نبعثها

اخي ابو وجيده لك التحيه والاحترام اولا نسال الله الرحمه والمغفره للاستاذ صلاح وللاخت سميره اقول اننا بحول الله سنحمل هذا الهم ونحاول جاهدين في البذل والعطاء لمدينتنا ولن نسمح لاحد ان يقتل الفكره من جديد

ايدي في ايدكم وقولو بسم الله ونحن معكم