طرائف رياضية سودانية ممتعة ، ادخل و شارك .

أتقدم بأقتراحى هذا للاخوة المشتركين فى منتدى الشجره والحماداب ( بعد أذن الاشراف ) وهو أن يقوم كل من لديه طرفة مع احد الرياضيين ان يحكيها فى هذه المساحة ، لانه على حسب علمى هناك طرائف كثيرة (حقيقية ) حصلت فى كرة القدم ومن لاعبين كبار وقد نوثق لهذه الطرائف فى هذه الصفحة ...


سأبدأ أن بطرفتين احدهم حصلت مع يور حارس الهلال المعروف
كنا نتجاذب اطراف الحديث ولمن لا يعرف يور فهو حارس ( نكتة ) بكل ما تحمل الكلمة من معنى واكاد أجزم بأنى لم اشاهده مقطب الجبين ابدا ودائما ضحكته تسبقه ،، ويور كما هو معروف ( هلال 87) كان حارس الهلال الاول وأشتهر عنه تصديه لضربات الجزاء ،،

سألت يور بنفسى عن قوله انه بعد ان احرز الثعلب هدف فى مرماه فى مباراة الاهلى القاهرى المعروفة انه وكلما تم عكس الكرة كان يصيح بى طارق احمد ادم ( وزير الدفاع )

يا طارق غطى الثعلب

ههههههههههه قفال لى ايوة حصل ولكن كان يمازح بها الثعلب .



القصة الثانية كانت مع صبحى لاعب الهلال والذى احرز هدفا اسطوريا فى مرمى الزمالك من قذيفة وحتى اليوم يعتبر هذا الهدف من اشهر الاهداف ( قبال ما ناس كرنقوا يعرفوا يشوتوا ) ،، المهم ناس التلفزيون فى اى برنامج رياضة بقوا يكرروا الهدف دة ،، اى برنامج رياضة لازم هدف صبحى يكون حاضر ،،

المهم قال له صديقه :

والله يا صبحى من كترة الاعادة بتاعت هدفك دة انا خايف بعد كم يوم يطلع اوت ..



هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههه

واحد ما فاهم فى السياسة حاجة وجنوا بس الكورة ،، ما يعرف ليك الا استاد الهلال والمريخ ،، ايام قورباتشوف الرئيس الروسى واحد صاحبوا قال ليهو :

قورباتشوف حيزور السودان

قال ليهو :

والله ا لهلال يديهو خمسة صفر


نتمنى من الاخوة اثراء النقاش وانا على ثقة بان فى جعبتهم الكثير

شكرا العزيز حمادة
واضيف لك هذة الطرفة التي حدثت مع وزبر الدفاع الكابتن طارق احمد ادم
في مباراة مع فريق النجوم الدوليين كان طارق يرندي الرقم المفضل له(6) وكان هناك مجموعة من الاطفال يتابعون المباراة فصاح احدهم قائلا : (إنتو عمك دا قايل روحو ريتشارد) فضحك طارق وخرج من المباراه وهو بغني اهــــــــــــــــــــــــــــــــ يازمن

[b] في صغري كانت بنيتي الجسديه ضعيفه وكنت اعاني من الربو لذا علاقتي بالرياضه تكاد تذكر , وقتها كنت طالب في الثانوية العامة بمدرسة الخرطوم الاهلية بالقرب من موقف البصات في السوق العربي ( مدرسة الشيخ مصطفي الامين ) وكان هنالك مايعرف بالمنزل الرياضي تقام فيه المناشط الرياضية المختلفة ولا ن الحضور الزامي وخوفا من سوط استاذ المصري كنا حريصون علي الحضور , ولم اكن اشارك واكتفي بالفرجه فقط , لا حظ ذلك الاستاذ المشرف وبيت النية علي اشراكي غصبا عني وبقدر ما حاولت الهروب لم يكن الي ذلك سبيلا فقال لي لماذا لا تشارك فتعذرت بالمرض فقال لي سوف لن تجري او تتعب قف في حراسة المرمي توكلت علي الله ودخلت الملعب وقبل ان اتهيأ للامر اذا بقذيفه تنطلق من احد اللاعبين نحو المرمي ولحظتها كنت مشغول بفك ابزم ساعتي خوفا عليها من الكسر ولم انتبه لقدري الذي ينطلق نخو ولم احس بنفسي الا خارج الملعب فقد كانت القذيفه الكرويه موجهه مثل صاروخ كروز نحو ام رأسي ولم اشعر الا بشي يرتطم بدماغي وهويت علي الار ض ولم احس بنفسي الا مطروحا والزملاء من حولي والاستاذ يعتذر لي ويقول اذا ما عاوز تجي مسموح ليك ومن ديك كل ما اشوف جماعه يلعبون الكرة في الشاعر ينتابني الخوف

التحية لجميع الرياضيين
وهذه طرفة من طرائف الراحل المقيم عباس ويو:
من منالايعرف ميرسلاف مدرب الهلال اليوغسلافي في منتصف الثمانينات ؟ المهم كان هذا المدرب مهتم بقطاع الناشئين وهو الذي اسس في ذاك الوقت براعم الهلال وكان اول جيل فيه عاكف عطا وخالد محمد فضل -حووصي المبدع- وعاكف مشت معاه لحدي وين شوفو وخالد اتنكرت ليه المجنونه.
المهم هذ االمدرب كان يهتم كذلك بمباريات الدرجات الصغري وشاءت الصدفة انه كان في استاد الخرطوم وشهد لقاء الشجرةوالحماداب وكانت من المباريات التاريخية : النتيجة 2-2 وقبيل النهاية بقليل اطلق المدفعجي عباس عوض صاروخا دك حصون جبريل حارس الحماداب واصطدمت الكرة بحلق المرمي الداخلي -التمانية- وارتدت حتي منتصف الملعب دون ان يلمسها احد!!!! فتردد الحكم قليلا ثم اعتمد الهدف.وكان هذا الحدث من اسباب ازالة هذه التمنيات من عارضات استاد الخرطوم.
وفازت الشجرة 3-2 واللبن اندفق -كما قال عباس ويو-.
في اليوم التالي ادلي ميرسلاف بتصريح لاحدي الصحف مشيدا فيه
بالهدف وبمهارة عباس عوض في قوة التهديف.
وفي عصر نفس اليوم كانت هناك مباراة في الرابطة وجاء عباس منتشيا ضحكته تجلجل في الافاق وقال:
(والاى خواجة اامن; قال انا دربت في ارجنتين في برازيل في كاس عالم
....لكن اصابة زي دا ما شفتا كلو كلو)
اللهم ارحمه واغفر له

الاخ حاكم ممكن تسال كابتن جبريل عن هذا الهدف واعتقد انو كان موسم 85/1986