منتدى الشجرة والحماداب
منتدى مدينة الشجرة والحماداب
منتدى الشجرة والحماداب
منتدى مدينة الشجرة والحماداب
منتدى الشجرة والحماداب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عثمان بشير
شجرابي مميز
شجرابي مميز



الجنس : ذكر الاسم كامل : عثمان بشير عثمان بابكر

مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده Empty
مُساهمةموضوع: مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده   مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده I_icon_minitimeالثلاثاء 31 مايو 2011, 8:00 am


صحيفة الانتباهة - صوت الاغلبية الصامتة » الأخبار » المقالات


بلاغ »إلى« مجهول 1
بواسطة: مدير الموقع
بتاريخ : الثلاثاء 31-05-2011 12:04 مساء


د. عارف عوض الركابي




لعل بعض من يقرأ عنوان هذا المقال يتوقع أن كاتبه قد أخطأ ، إذ المشهورعبارة (بلاغ ضد مجهول) ، وعندما يفتح البلاغ ضد شخص مجهول ويتقدم المدعي إلى الجهات الرسمية وهو قد لحقه أذى أو ضرر ويتهم شخصاً (لا بعينه) يسمى البلاغ ضد مجهول ، وهي عبارة تحمل في مضمونها احتمال كبير لضياع الحق حيث ليست هناك جهة محددة هي المتهمة بالجناية!!
وإذا كان البلاغ ضد المجهول بهذه المكانة من الغبن ، فإن البلاغ (إلى) المجهول .. قد يكون أكثر غبناً ، ومن غير الخفي أن كليهما يشتركان في أن مآلهما في كثير من الأحيان ضياع الحقوق ، وعدم الوفاء بها لأصحابها.
فالجهة التي يوجه إليها البلاغ يجب أن تكون محددة وهذا بديهي ثم إنها يجب أن تكون قادرة على وضع الأمور في نصابها والتزام العدل في الحكم وكمال النصح ... الخ. وفي مجتمعنا تكثر البلاغات (إلى المجهول).. فإن كثيراً من الأخطاء المنتشرة والممارسات غير الصحيحة والتصرفات السيئة .. تنتشر ــ وهو شأن سائر المجتمعات ــ وهذه الأخطاء تجد حظها في عرضها وتناولها في المجالس بأشكالها وأنواعها المختلفة ، حيث يكون الكلام عنها والنقد لها بالإجمال تارة ، وبالتفصيل (الممل) تارات أخرى !!! يُحسن الحديث عن الظواهر الخاطئة ، ويجاد نقدها ، وكأن كل واحد منهم قد تخصص فيها ، لكن يا ترى ما الخطوات (السليمة) التي يجب أن يسار عليها حتى يتغير الحال وتختفي أو تقل تلك الأخطاء والمظاهر؟ ومن الذي ينبغي أن يصل إليه (البلاغ) بشأنها ؟!
ولا أوجه اللوم إلى جهة معينة في هذا السياق ، فالمعروف أن في كثير من الأحيان أن يقوم من ينكر بعض هذه الظواهر بما وجب عليه ، إلا أن الجهة التي يتعلق بها هذا الأمر تقابل ذلك بغض الطرف !! أو تجاهل الأمر !! ويصبح الأمر كما لو لم يتم ذلك النصح ، ويعود الشأن في حقيقته : بلاغ (إلى) مجهول!!
كتب الأستاذ الكريم أحمد المصطفى إبراهيم في عموده الموفق (استفهامات) يوم الثلاثاء الماضي الموافق 24/5/2011م مقالاً بعنوان (المادح المخمور في قناة جاعور) تكلم فيه بكلام موفق عن (المديح) وحاله ، وحكمه ، وتطرق فيه لما آل إليه كثير منه من خلال ما يقدم في بعض (القنوات) التي تخصصت في ذلك ، وكان مما قال في مقاله : ( وغير أن تكسباً من نوع آخر ظهر إلى العلن مع سهولة الإعلام بالفضائيات وإذاعات الإف إم، قد يكون قصد القائمين عليها طيباً ولكنها بمرور الزمن خرجت من أيديهم أو أصلاً هذا مقصدهم والله أعلم بالنوايا. قنوات أسماؤها مثل أسماء الشياطين، فارور، جاعور، كارور، وكل ما على وزن فاعول. ما خطتها؟ ماذا تريد أن تقول؟ ما رسالتها ؟ ومن وراءها؟ كلها أسئلة تحتاج إلى إجابات). وقال في ختام مقاله : (أهل الرأي في بلادي مطلوب منهم الوقوف على ما يجري في هذه البلاد من موسخات إعلامية مقلدة لهيافات وبلاءات عبرت إلينا من الفضاء الخارجي).
ما قرأته بهذ المقال ذكرني النصح في هذه القضية المهمة (البلاغ إلى المجهول) محبة للخلق ، ووصية بالحق ، انطلاقاً من اسم هذا العمود الذي هو جزء من آية كريمة (وتواصوا بالحق).
وإن كانت لدي رغبة في التعليق بالتفصيل على هذا المقال ، والتعليق ــ أيضاً ــ على التعقيب عليه الذي نشر يوم الخميس 26/5/2011م ولعله يتيسر في مقال آخر بإذن الله تعالى.
فهذه القضية التي تناولها الأخ الأستاذ أحمد نموذج جدير بأن يستشهد به للاستدلال على البلاغات الموجهة (إلى مجهولين) !! فإن مسألة (المديح) وما يتعلق بها وما وصلت إليه بعض الإذاعات والقنوات فيها ، أمر تم طرقه وبكثرة من جهات عديدة ، وكثر تناوله بالنقد ، إلا أن الكلام فيه أراه من قبيل البلاغات الموجهة إلى (مجهول)!!
في هذه الصحيفة وقبل أكثر من عامين ونصف في 10 شوال 1429هـ كتب الأخ المهندس الطيب مصطفى وفقه الله مقالاً في هذا الموضوع ودعا إلى إيقاف الظواهر في هذا الشأن ، وقد عقبت على ذلك المقال بمقال نشر بعده بأيام وكان عنوان مقالي : (يد وضعت على جرح اشتد نزيفه !! فليتعاون الجميع لمداواته) وأقتبس جزءاً من ذلك المقال حيث قلت :
(وعوداً على مقال سعادة المهندس فإني أقول : إن وضع اليد على هذا الجرح الغائر الذي اشتد نزيفه ـ ويزداد بمرور الساعات والأيام ـ إن وضع اليد عليه عبر هذه الصحيفة أمر ينبغي أن يتوقف عنده كثيراً ولا ينبغي أن يمر طرح هذه القضية كغيرها من كثير من القضايا تذكر وتقرأ ثم تطوى، إني أدعو ولاة أمرنا في هذه البلاد والعلماء والدعاة وأصحاب الإعلام بشتى صوره وأهل الغيرة على هذا الدين والراغبين في تعظيم الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام كما يحب الله ورسوله أن يعظّم ، أدعو هؤلاء جميعاً وغيرهم إلى أن يستجيبوا لهذه الدعوة التي انطلقت من هذه الصحيفة عبر ذلك المقال للنظر في المدائح التي تنشر الآن في وسائل الإعلام ووزنها بميزان الشرع المطهر الكامل الشامل الوارد في الكتاب والسنة قال تعالى : (فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ) وقال عليه الصلاة والسلام : (تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وسنتي ) وعرضها على منهج الخلفاء الراشدين المهديين والصحابة الكرام الذين شهد لهم الله تعالى ورسوله بسلامة المنهج والخيرية المطلقة ، قال الله تعالى : (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم) وقال عليه الصلاة والسلام : (خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ....


إني أؤكد على هذه الدعوة لأهميتها وحتى لا يستمر ما نرى من أخطاء شنيعة ترتكب باسم الإسلام ونصرة الرسول عليه الصلاة والسلام والإسلام والرسول من ذلك براء ،، لقد جاء في المقال ذكر لبعض تلك الأخطاء كأمثلة ، ومن وجهة نظري أن أخطاء تلك المدائح كثيرة جداً ـ ولا تحصى إلا بكلفة ـ وأمثلتها أيضاً مما يبث كثيرة جداً جداً ، فالغلو في النبي عليه الصلاة والسلام يمارس ليل نهار وقد حذر عليه الصلاة والسلام من الغلو فيه حيث قال : (لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم إنما أنا عبد فقولوا عبد الله ورسوله ) هذه رواية البخاري وأما رواية الإمام أحمد ففيها قوله عليه الصلاة والسلام : ( ولا ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني الله تعالى ). لقد اشتملت كثير من المدائح على الغلو في النبي عليه الصلاة والسلام ، بل أعطي فيها النبي عليه الصلاة والسلام صفات الرب عز وجل التي اختص بها ، وخذ هذه الأبيات مثالاً وقد وردت في وصف النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال قائلهم :
نجى لنوح من مياهو ***** وإبراهيم من لظـــاهو
جدو إسماعيل فداهو ***** وبيه أيوب نال شفاهو
والعبارات المخالفة للشرع في تلك المدائح كثيرة جداً ولدينا عشرات من أمثلتها.
وفي هذه المدائح ظهرت النساء المادحات !!! من المشهورات بإحياء الحفلات والسهرات بالأغاني والتمتمات ، ظهرن وهن سافرات متبرجات !! فأين هذا الواقع من حال المؤمنات؟!!! وما جاء في محكم الآيات مما يجب أن تكون عليه المسلمات؟!! فلم يشرع للمرأة أن تؤذن للصلاة ، ولم يشرع لها أن ترفع صوتها بالتلبية في الحج، وهي شعائر مقدسات !!!،، فكيف بها ترفع صوتها في تلك الشاشات وخلفها المطلبين والمطبلات والعازفين والعازفات وقد بهرجت وجهها بالمكياج والكريمات، ألا فلتوقف هذه المهازل المهلكات ، وأين أنتم يا معظمي نبي الهدى والرحمات والمعجزات؟!
ومن منكرات هذه المدائح أداؤها من مغنين معروفين بسيرهم الماضية والحالية ، فهل رخص أمر نبينا وتعظيمه في نفوسنا إلى هذا الحد الذي بلغ بالاستهتار به هذا الحد ؟؟!! وفي كثير من هذه المدائح آلات موسيقية أجمعت المذاهب الأربعة على تحريمها استناداً على ما ورد في النصوص الشرعية المعروفة لدى أهل الإسلام والتي منها حديث البخاري ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) فكيف يعظم الرسول بما قرن في تحريمه مع أم الكبائر (الخمر) والزنا ولبس الحرير للرجال ؟؟!! قال تعالى : (فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم).
ومع أني اجتمعت بكثيرين على مختلف مستوياتهم وألقيت محاضرات وخطباً في مدن عديدة ببلادنا الغالية ـ حرسها الله وردّ كيد أعدائها في نحورهم ـ ألقيتها في هذه القضية وتابعت كثيراً من مواقع الانترنت التي طرحت النقاش في هذا الموضوع ورأيت أن الغالبية إن لم يكن كل من عرفت رأيهم ينكرون هذه الأمور وأنهم يؤيدون أن هذه الأمور لا يقرها الشرع ،،،، إذاً لماذا تزداد هذه الظاهرة بدل أن توقف ويبين للناس حكمها ؟ إنها مسؤولية عظيمة أن يبقى الإسلام صافياً كما كان عليه الرعيل الأول ، والله سائلنا عن هذه الأمانة ، وإن تبديل شعائر الدين من أخطر ما حذر منه الشرع (أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله) ،، ولينشر بين الناس ما جاء في الكتاب والسنة من صفات خير خلق الله محمد بن عبد الله وسجاياه وخصائصه وصفاته العظيمة ولتنشر أشعار حسان وابن رواحة ففي الحلال غنية عن الحرام وليسعنا ما وسع الأولون . اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ، والله الموفق) أ.هـ.
هذا ما كتبته قبل عامين ، وفي جولة سريعة أجريتها على كثير من مواقع ومنتديات (الانترنت) اندهشت وأنا أطلع على عشرات المقالات التي يتأذى أصحابها من هذه التصرفات وتطالب بوقفة صحيحة وحازمة أمام هذه الظواهر .. وهذه المقالات يشترك في كتابتها أفراد من سائر المجتمع وتختلف ثقافاتهم!! فهل ستبقى الجهات التي يهمها الأمر في هذه القضية في حكم (المجهول) ؟! وهل ستستمر في مجتمعنا تناول مثل هذه الظواهر على مستويات مجالس (الونسة) ولا ينكر وجود جدوى في ذلك ، لكن المؤمل في المجتمع أن يصحح أخطاءه بنفسه ، وأن يحق الحق ، ويعدل المسير متى ما وقع الخطأ وانتشر فضلاً عن أن يصبح ظاهرة ، فإنهم إن أصلحوا ذلك صلح لهم معاشهم ودنياهم وأخراهم وسعدوا ، ونتمنى أن تتحقق ونرى إيجابية تقر بها الأعين في هذه المسالة وفي غيرها ،
والموفق من وفقه الله.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابراهيم العمده
الحضور المتميز
الحضور المتميز
ابراهيم العمده


الجنس : ذكر الاسم كامل : إبراهيم عثمان محمد عبد الحميد

الاوسمة
 :


مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده   مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده I_icon_minitimeالأربعاء 22 يونيو 2011, 1:54 am


...
جزاك الله خير الجزاء أخونا عثمان بشير لهذا النقل الجميل
والموضوع الذي يحتاج لوقفة عظيمة تبدأ برأس الدولة
فلا ننسي قول الرسول الكريم : ( كلكم راعِ وكلكم مسئولٌ عن رعيتة )
أو كما قال صلي الله عليه وسلم
ومن ثم للجهات المعنية وأئمة المنابر والكل لابد من أن يساهم في حل
هذة المشكلة المستفحلة والتي باتت تسيئ بشكل واضح وقبيح للدين
الإسلامي قبل مساسها للنبي الكريم صلي الله عليه وسلم

وأضيف ناهيك عن المدايح للفنانات والفنانين والموسيقي هناك دعايات
لكريمات شعر وتعرض فيها نساء مكشوفات الرأس أين هذا من النبي
صلي الله عليه وسلم وأين هذا من تعظيمة أستغفر الله العظيم
...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عثمان بشير
شجرابي مميز
شجرابي مميز



الجنس : ذكر الاسم كامل : عثمان بشير عثمان بابكر

مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده   مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده I_icon_minitimeالثلاثاء 05 يوليو 2011, 3:06 pm

ابراهيم العمده كتب:

...
جزاك الله خير الجزاء أخونا عثمان بشير لهذا النقل الجميل
والموضوع الذي يحتاج لوقفة عظيمة تبدأ برأس الدولة
فلا ننسي قول الرسول الكريم : ( كلكم راعِ وكلكم مسئولٌ عن رعيتة )
أو كما قال صلي الله عليه وسلم
ومن ثم للجهات المعنية وأئمة المنابر والكل لابد من أن يساهم في حل
هذة المشكلة المستفحلة والتي باتت تسيئ بشكل واضح وقبيح للدين
الإسلامي قبل مساسها للنبي الكريم صلي الله عليه وسلم

وأضيف ناهيك عن المدايح للفنانات والفنانين والموسيقي هناك دعايات
لكريمات شعر وتعرض فيها نساء مكشوفات الرأس أين هذا من النبي
صلي الله عليه وسلم وأين هذا من تعظيمة أستغفر الله العظيم
...

وجزاك اخي ابراهيم ونسال الله ان يهيئ لنا امر رشد يعز فيه اهل الطاعه ويهدي فيه اهل المعصيه ويامر فيه بالمعروف وينهي فيه عن المنكر انه سميع الدعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقال ممتازفي المديح للدكتور عارف عوض الركابي في صحيفة الانتباهه نقلته لتعم الفائده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من عيون قصائد المديح
» الزول السمح ( باب نسأل فيه عن الاحباب )
» رحبو معاى بواحد من جيل العمالقة بالشجرة عارف السر نقد
» مقال جميل جدا للكاتب الساخر جبرا
» امنيتكم أيها المتزوجون......فاشلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشجرة والحماداب :: شجـــــــــرة المدائح والغناء السوداني-
انتقل الى: