خروقات عديييييييييييييييل كدا

وعلى ذمة سودانيزاونلاين أورد محمد عادل :
((......الخروقات في اليوم الأول حتى الساعة الثانية عشر ظهرا
الدائرة 16 الشهيناب شمال : الحبر يزال بالماء
الدائرة 10 الحلة الجديدة, الدائرة 16 الأمير الدائرة 8 دار السلام: لا توجد بطاقات اقتراع حتى الساعة الثانية عشر ظهرا
الدائرة 7 حمد النيل : بها سجل الدائرة 5 الأمير
بربر: تم استبدال رمز احد المرشحين السنبلة بالعجلة
النيل الأبيض: تأجيل الاقتراع حتى الثانية عشر ظهرا بسبب مشاكل في طباعة الرموز
الخوى : يوجد بها مركز به صندوق الرئاسة والقومى ولا وجود للولائى
الدائرة سبعة النيل الأبيض , شبشة : لا وجود لاسم فاطمة عبد المحمود
الدائرة 23 الحاج يوسف : ضباط الاقتراع لا يوقعون على البطاقات فقط يختمونها , ولا يوجد بالمركز فورم 7 المخصص للشكاوى
الدائرة 28 قومى الخرطوم شرق : تم إيقاف الاقتراع بمركز برى بدعوى عدم كفاية بطاقات الاقتراع
الدائرة 2 الجزيرة المعيلق الكاملين - والهدى وود تكتوك : تم تهديد عمال الكنابى بطردهم من المنطقة إذا لم يصوتوا للوطني
جده : بطاقات الاقتراع لم تصل حتى الآن
لخروقات حتى الساعة الواحدة ظهرا
الدائرة 5 الأمير الأولى: خمس حالات صغار سن
عطبرة : استبدال رمز حزب البعث برمز حزب بعث آخر
الفاشر : تم فتح 30 مركز فقط من جملة 42 مركز
الدائرة 17 شمبات: مركز الصافية مرشح الاتحادى الأصل عباس بابكر عباس سقط اسمه ورمزه وتم إيقاف التصويت
الدائرة 18 شمبات : بعد أن صوت 96 شخص أغلق المركز لان البطاقات لا تخص هذا المركز , صناديق الاقتراع نقلت بسيارة بها صورة البشير والخضر
الدائرة 28 مركز برى: بعد أن صوت 200 شخص اتضح أن البطاقات أيضا لا تخص هذا المركز
بور تسودان الشرقية : مركز حي سلالاب جاءت بعض الصناديق وهى غير فارغة
دائرة الجزيرة أبا : لم يتم فتح اى مركز إلى الآن , المركز الوحيد الذي تم فتحه أغلق لوجود خطا بالبطاقات
الدائرة 10 دار السلام الثانية : ممثل المفوضية الطيب محمد طه يقوم بتوجيه النساء بالتصويت للشجرة , ومن بينهم السيدة عائشة ابيض , وأدى ذلك للاشتباك بين مراقبي الأحزاب وممثل المفوضية الذي حمته الشرطة
الدائرة الأولى امدرمان : مركز العباسية التصويت تم لقائمة مرشحي الدائر الثانية بدلا عن الدائرة الأولى
الخروقات حتى الساعة الرابعة ظهرا
الدائرة 50 المنارة , المنارة غرب وشرق مركز 48 , و27 , و 28 لم تفتح حتى الساعة الواحدة ظهرا , وهى مناطق لا وجود للمؤتمر الوطني فيها
شركيلا الدائرة القومية 4 والدائرة الولائية 6 تم إحضار بطاقات الدائرة 7
وفي قلي كشف التسجيل النهائي كان 2700 اليوم وجاء كشف الاقتراع 3700 بزيادة 1000
في تندلتي كانت بطاقات الرموز الثمانية اتت بها ثلاثة رموز هي "الشجرة والعصا والعجلة" أما الباقيات فلا توجد فى القائمة
وفي تندلتي كانت البطاقات الاسم مخالف للرمز
وفي الدائرة 15 شبشة الجنوبية- الدويم المرشح عبد الستار السماني فضل رمزه لم يأتي في البطاقة وتم رفع التصويت للظهر
وفي قلي جاء رمز اللوري لمرشحين اثنين مستقل وحزبي
وفي دوائر الجرافة والدائرة 18 الثورة الولاية فتحت المراكز الساعة التاسعة
وفي محلية شرق سنار بدأ الاختراع الساعة 9 لعدم وصول البطاقات
وفي ولاية غرب دارفور ابلغ د.حسين عمر باعتقال كل من محمود عبد الرحمن بحر الدين ومحمد عطا الفراج "اتحاديين"
وفي الدائرة 13 أم درمان لم ياتي رمز الأستاذ الهندي عز الدين في بعض البطاقات ولما احتج مراقبيه تم توقيفهم بواسطة الشرطة
وفي الجزيرة أبا لم يأتي رمز المرشح المستقل مبارك جراب
وف الدائرة القومية الثانية بربر جاء رمز واحد (السنبلة) لمرشحين هما سليمان عقيل وبابكر
وفي الدائرة 33 الخرطوم تم إحضار بطاقات وكشوفات الدائرة 2 وتم الشكاوى في أن البطاقات لم تأتي في موعدها والمراكز لم تفتح في مواعيدها
في مركز الجبلية وفي مركز حلة حمد لم يتم تسليم بطاقات وكلاء حزب الامة وتم تهديد وكلاء الحزب الاتحادي لوجودهم في المركز واتصل مرشح الحزب الاتحادي الديمقراطي بقيادة الحزب يعلن انسحابه من العملية الانتخابية نتيجة لهذا التهديد
الخروقات حتى الساعة خمسة عصرا :
الدائرة 6 الامير الثانية " تم اغلاق مراكز مربع 2, 3, 6 , الفطيمات , و 15 أ بسبب الاخطاء فى طباعة بطاقات الاقتراع
شعيرية - وصلت بطاقات رئيس الجمهورية فقط , وسبعة مراكز لم تفتح حتي الان .
دائرة نيلا ش ش.ق إستبدال رمز المرشح المستقل من اللوري الي العصى .
دائرة نيلا وسط لم تصلها بطاقات المجلس الوطني .
دائرة عد الفرسان مركز أم زيات لم تصل أي بطاقة .
دائرة عد الفرسان وسط سقوط عدد كبير من أسماء الناخبين .
نيالا شمال – حي رايق لم تصل البطاقات حتي الآن .)).

في ولاية الجزيرة ما زالت الحملات الدعائية مستمرة

في الماطوري جاءت عربة دعائيات توزع في كابات ومرايل تحمل رمز المؤتمر الوطني و صورة البشير .

الشهداء : مازالت الدعاية كما هى على الشاشة الالكترونية

وفي الثورات صوت عدد كبير من الناخبين بدون إثبات شخصية

دنقلا وسط : مركز رقم 10 , رفض رئيس اللجنة رفع التقرير اليومى لعدد البطاقات وعدد المصوتين , ورفض تسليم الوكلاء فورم 7

الماطورى : مركز أم هجيليجة أ , هجيليجة ب وجد أن المتوفيين إلى رحمة الله المعز ادم إسماعيل , وعلى الريح عمر قد قاما بالتصويت !!!!!

خروقات اليوم الثالث 13
الدائرة 1 العباسية : سطو على مركز الاقتراع

, تم إبلاغ البوليس وأوقف الاقتراع , وأغلقت مكاتب المفوضية في العباسية , واختفى موظفوها

الدلنج الشمالية الدائرة 7 : تم إغلاق الصناديق بدون أرقام

الدبيبات : تم إخراج المقترعين الساعة الخامسة والنصف بدلا عن السادسة وتم إغلاق المركز

الفرشاية : يمكن التصويت للغائبين ببطاقاتهم

خشم القربة : كوبرى البطانة , الرشايدة , قام محمد مصلح 6 سنوات , وصالح محمد حمدان 7 سنوات , قاما بالتصويت

خشم القربة : مركز تسعة عرب كشوفات بأسماء جديدة غير موجودة بالسجل , ومعها الاستيكرات خاصتها , ومعها كذلك مزيل للحبر

مركز قرية الخناق الشمالية : تم اكتشاف عدد 2 صناديق اقتراع خارج المركز ووجدت مفتوحة في الحوش , الشرطة الآن أحاطت بالموقع وأوقف التصويت

الدائرة 8 ج كردفان : بدلا عن 12 صندوق هنالك 11 صندوق

الدائرة 10 ج كردفان 21 مركز لم تفتح أصلا , إضافة مركز جديد وأسموه الخنساء بدون إعلان , تحويل منطقتي أبو جابرة وأم البشر من الدائرة 9 إلى الدائرة عشرة

الدائرة 7 : الدلنج الشمالية تم تهديد الوافدين بنزع أراضيهم الزراعية إذا لم يصوتوا للوطني

ج كردفان : كل الدوائر السجل بها سقطت منه أسماء , في وسط كادقلى السجل الاساسى يحوى ألف صوت , الموجود في المركز يحوى 140 صوت

الدائرة 6 الدلنج الجنوبية : تم تحريك الصناديق لمكان غير معروف , وتمت إزالة مراكز الاقتراع وهى عبارة عن خيام

الحاج يوسف الدائرة 30 : البعض قام بالاقتراع بدون الحبر , ووجد عدد صندوق واحد مفتوح هذا الصباح

الدائرة 13 مدنى الشرقية : العض قام بالاقتراع بدون الحبر

كرمة شمال : وجد اسم المرحوم محمد عثمان زمراوى , والذى توفى 1968 في كشوف المسجلين والمقترعين , بشهادة ابنه

الدائرة أربعة القومية ربك : مركز 28 ب , إحياء 13 و19 مدرسة الشهيد قسم الله , في تمام الساعة السابعة والنصف مساءا تم ضبط المجموعة المشرفة على المركز وهى تصحح وتأشر (تقترع ) على بطاقات الاقتراع , وتحشو بها الصناديق الموجودة داخل المركز , قام مراقبي الشعبي والاتحادي بمحاصرتهم واستدعوا الشرطة ومراقبي الاتحاد الاوروبى وتم إخطار صلاح جحا مسئول المفوضية في المنطقة , قام المراقبون اليوم ومعهم الشرطة بتشميع الصناديق , وتم فتح بلاغ بذلك
ودا اطرف تزوير حصل من مافيا الانقاذ (الله يطراك بالخير يادكتور مصطفى )

تم إكتشاف مركز اقتراع مجهول فى ضواحى المجلد منطقة بلى
حيث وجد ان منسوبى المؤتمر الوطنى يمارسون عملية تزوير بالمكشوف بعد ان نصبوا لهم خيمة فى وسط الغابة ويقومون بالتصويت وحشوا الأوراق فى الصناديق مستعينين باشخاص مجهولين
وعندما تم إكتشافهم قالوا إن المركز يتبع الى الدائرة 9 بابنوسة و لا يوجد شخص يمثل المفوضية فى المجلد بإعتبار أن الدائرة تابعة لبابنوسة وقد قام وكلاء حزب الأمة فى المجلد بالإتصال برئيس المفوضية فى بابنوسة ولكنة مغلق الهاتف و معلوم انة ينتمى الى المؤتمر الوطنى عموما حسب المصدر ان عملية التزوير مستمرة الى اليوم الثالث

هذا جانب من حديث كارتر في أول مؤتمر صحافي له حجبته بعض الصحف الدولية ونشرته بعضها:
أوضح كارتر خلال تقديم تقريره الأولي عن الانتخابات في برج الفاتح في الخرطوم أمس، أن عملية الاقتراع صاحبتها تحديات كثيرة وبخاصة في اليوم الأول، منها غياب كشوفات الناخبين وسقوط الأسماء مما أثار نوعاً من التشويش، وقال إن العملية صاحبتها عمليات تخويف للناخبين واستدراج بعضهم للتصويت لصالح ناخب معين دون الآخر، وشرح أن الأمر يتم من موظفين الاقتراع أنفسهم. وأشار إلى أن الإطار القانوني في البلاد متناقض... لكونه لا يسمح بإتاحة الحريات، خصوصاً حرية الصحافة والتعبير»، وعدد من أوجه القيود التي وصفها بالخطيرة. وقال: «هذا كان مخيفاً للكثيرين»، وأشار إلى زن مركزه طلب نسخة من السجل الانتخابي لعقد مقارنة بالأخطاء التي تمت فيه، ولمعرفة ما إذا كان الخطأ متعمداً أم لا. وأوضح كارتر أن «عملية الاقتراع صاحبتها مشكلات لوجيستية ونقص في المواد كالبطاقات، وبعض الناخبين لم يتمكنوا من التصويت إلا لمنصب الرئيس فقط. وهذا لم يمكن الناخب من الاختيار المطلوب... والستائر المستخدمة لا تمكن الناخب من الإدلاء بصوته سراً»، وأشار إلى نقص في الحبر، وزاد: »كانت تتم إزالته بسهولة».
وأردف: «من الصعب أن نقول الانتخابات تمت في دارفور بمصداقية، لكون النازحين لم يسمح لهم بالتسجيل، بالإضافة إلى خوفهم من تسجيل أسمائهم داخل معسكرات النزوخ بخلاف قراهم«.
ووصف كارتر النسبة التي أعلنتها المفوضية حول نسبة المشاركة في العملية وحددتها بـ 60٪ بغير الدقيقة،
إلى ذلك، أكدت 3 مجموعات محلية تمثل 327 منظمة مجتمع مدني، شاركت في مراقبة الانتخابات بنحو 4200 مراقب في توصيات ستعلنها اليوم في مؤتمر صحافي، أن الانتخابات السودانية لم تكن شفافة ويشوبها قصور فادح، ولا تعبر عن إرادة الشعب السوداني، محملة مفوضية الانتخابات كامل المسؤولية عن الفشل وطالبت بحلها.
وعدد الباقر عفيف مدير منظمة «تمام» لـ «الشرق الأوسط»: المخالفات التي وقعت فيها المفوضية ومن بينها: «انتخاك قانون الانتخابات حول تسجيل القوات النظامية في أماكن عملها، في حين ينص القانون على ضرورة أن يكون التسجيل في أماكن السكن، كما أنها التزمت بالقانون في مادة رفضتها كل الأحزاب المعارضة، وكانت وقد وافعت على تجاوزها في البداية، وهي اعتماد شهادات السكن التي تصدرها اللجان الشعبية في الأحياء (تابعة للمؤتمر الوطني) والتي لا تحتوي على صورة لحامل الشهادة، كواحدة من أساليب إثبات الشخصية».
وقال إن عدداً كبيراً من الناخبين قد يصل إلى 90٪ أدلوا بأصواتهم بواسطة شهادات اللجنة الشعبية.
وقال إن الخطأ الأكبر هو أن السجل الانتخابي الذي تمت بموجبه الانتخابات يختلف عن الذي تسلمته الأحزاب السياسية. وقال إن السجل الذي يحوي أسماء أكثر من 16 مليون ناخب كان يحوي الأسماء دون العناوية. وأضاف «هناك سجلان، الأول لدى المفوضية وصوت بموجبه الناخبون لا يحوي غير الاسم، وسجل آخر مع المؤتمر الوطني يحمل كل التفاصيل، ومنها الاسم والعنوان ورقم التليفون».
وزاد:«نحن نعتقد أن ذلك لم يسقط سهواً، بل بشكل متعمد حتى لا تتم مراجعة أي أخطاء بعد الانتخابات» وأكد أن «أي سجل لا يحتوي على العنوان هو سجل يستحيل مراجعته» وبين أن كل الناخبين وعددهم 16 مليون، والذين أدلوا بأصواتهم لم يكن يعرف عناوينهن، «وهذا يفتح أبواب التزوير».