انها حقا قناعات

كلام من دهب اخت ايناس فالله سبحانه وتعالي ركب في الانسان طاقات جباره ومواهب متعدده ولكن كيف يقتنع الانسان ان بيده ان يفعل مايستصعبه مع هذا العجز والانهزام داخلنا

الاخت ايناس ..الاخ ابو العزائم
لكم كل الشكر على هذه المواضيع المحفزة..
ودمتم

ايناس عدوي كتب:

(أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…
الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح.
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجعلها (شماعة للفشل) ..
فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ...
وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..
والإنسان (الجاد) , (المتوكل على الله ) يستطيع التخلص منها بسهولة...
فلماذا لانكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا نحو
"القمة ''

موضوع جميل وشيق ومهم جدا للجميع
لا يوجد مستحيل تحت الشمس شريطة الثقة بالنفس وقوة الارادة والامل وان تضع او تضعى فى نصب عينيك انك you can do it قطعا سيتم انجازه فللانسان طاقة خفية لا يدركها هو نفسه الا عندما تنفجر فكم من مواقف تجاوزناها وكن نظن اننا لا نستطيع فهيا بالامل وقوة الارادة والثقة بالنفس
عوض

في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب
محاضرة مادة الرياضيات ..
وجلس في آخر القاعة (ونام بهدوء )..
وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ..
ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين
فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدأ يفكر في حل هذه المسألتين ..
كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة ..
وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى ...
وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب ..
فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام
وحللتها في أربع أوراق ..


تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطكم أي واجب !!
والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب
للمسائل التي عجز العلم عن حلها ..!!




ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة ..
ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكر في حل المسألة .
ولكن رب نومة نافعة ...
ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربع معروضة في تلك الجامعة.

اتمني ما نوم عشان نجتهد بعد داك لكن نركز ونفهم احنا ماشين وين

الاخت الرائعة ايناس وبقية العقد الفريد المشارك فى هذة المساحة الجميلة

وعلى راسهم الاستاذ الموقر ,عوض وداعة اللة صاحب ذلك الشعار المتوهج تلالاً فوق راسة مما جعلنى ادرك لا محالة انه علمٌ على راسة نار فزاد ذلك من فخرى بالشجرة

وقاماتها المشرقة.

لقد لمستى اختى ايناس اجمل المواضيع ,فموضوع الثقة بالنفس وقوة العزيمة حتماً هما الدافع والطريق الى النجاح والتفوق وخلق المعجزات.

ولكنى اعود بكم قيلاً للوراء ودائماً ما ترتبط مثل هذة الاشياء ببعض الموروثات التى ربما تغيب عن الكثيرين منا وهى :-

1- التربية :- كلما نشأ الفرد فى بيئة سليمة تربوياً اعنى كلما تاصلت فية تربوياً هذه الدوافع بالثقة بالنفس ,كأن نشجع الابن او البنت بان له مقدرته التى بامكانة تطويعها

ليصبح فى مقدورة نيل مايريد ويتمنى وغرس هذه القيمة بداخلة وتنشئتة على ان ليس هنالك مستحيل فانت تمتلك كل المقومات التى تجعلك ناجحاً .

2- الجو النفسى للشخص :- فى اعتقادى له اعظم الاثر فى اكتمال الجرأة وتحدى كل الصعاب وذلك بدافع الامل وليس الياس , ودافع الرغبة فى الانجاز بروح التحدى والثقة والطموح.

علية كل مااراد المرء انجازه هو بالتاكيد حصيلة سلسلة من التفاعلات التربوية والنفسية بل والصحية كذلك لان الصحة هى عنصر مهم من عناصر النجاح اوالشعور بالفشل وعدم الانجاز .

وهنالك ربما اكثر من هذاه العناصر ربما تشترك فى هذا الامر .


لكم التحية وكل الحب.

nimat mohamed salih كتب:

الاخت الرائعة ايناس وبقية العقد الفريد المشارك فى هذة المساحة الجميلة

وعلى راسهم الاستاذ الموقر ,عوض وداعة اللة صاحب ذلك الشعار المتوهج تلالاً فوق راسة مما جعلنى ادرك لا محالة انه علمٌ على راسة نار فزاد ذلك من فخرى بالشجرة

وقاماتها المشرقة.

لقد لمستى اختى ايناس اجمل المواضيع ,فموضوع الثقة بالنفس وقوة العزيمة حتماً هما الدافع والطريق الى النجاح والتفوق وخلق المعجزات.

ولكنى اعود بكم قيلاً للوراء ودائماً ما ترتبط مثل هذة الاشياء ببعض الموروثات التى ربما تغيب عن الكثيرين منا وهى :-

1- التربية :- كلما نشأ الفرد فى بيئة سليمة تربوياً اعنى كلما تاصلت فية تربوياً هذه الدوافع بالثقة بالنفس ,كأن نشجع الابن او البنت بان له مقدرته التى بامكانة تطويعها

ليصبح فى مقدورة نيل مايريد ويتمنى وغرس هذه القيمة بداخلة وتنشئتة على ان ليس هنالك مستحيل فانت تمتلك كل المقومات التى تجعلك ناجحاً .

2- الجو النفسى للشخص :- فى اعتقادى له اعظم الاثر فى اكتمال الجرأة وتحدى كل الصعاب وذلك بدافع الامل وليس الياس , ودافع الرغبة فى الانجاز بروح التحدى والثقة والطموح.

علية كل مااراد المرء انجازه هو بالتاكيد حصيلة سلسلة من التفاعلات التربوية والنفسية بل والصحية كذلك لان الصحة هى عنصر مهم من عناصر النجاح اوالشعور بالفشل وعدم الانجاز .

وهنالك ربما اكثر من هذاه العناصر ربما تشترك فى هذا الامر .


لكم التحية وكل الحب.

الأستاذة والأخت الكريمة نعمات أم رامز لك التحية والشكر والتقدير ولكل الاحباب اهل الشجر العظماءالاوفياء واعتذر للغياب طيلة الفترة السابقة لعدم معرفتى بهذا المنتدى.المضوع الذى تطرقت له ايناس يعتبر من المواضيع الهامة والحساسة خاصة ان ايناس من اهل العلم فى تكوين الشخصية بحكم تخصصها وواحدة من فوائدهذا المنتدى تبادل المعرفة والاراء والخبرات . ان اثر التربية الاسرية على الشضخصية سواء كان ولد او بنت اثرا عظيما وقويا و ما قيل فى تربية النشئ كثير وما افرزته التجارب اكثر ويظل اهم موجه للتربية ان لا نجعل ابنائنا صورة طبق الاصل منا سواء كنا آباء او امهات وللامهات القدح المعلىوالمسؤولية الاكبر فى التربية خاصة فى ظل المستجدات التى جعلت غياب الاب عن المنزل لساعات سمة اساسية لأغلب الاسر ان لم يكن لكل الاسر وان نبعث الثقة فيهم توجيها وارشادا وصحبة وصداقة والافرازات السالبة لعدم اصطحاب تلك الموجها تجعل من ذلك النشئ شخصية متمردة فيسعى لسد ذلك النقص فى الصداقة والصحبة باصدقاء وصحبة غير مأمونة بالذات فى ظل المعطيات الحديثة والتطور وانتشار البلاوى بمختلف مسمياتها وزما اكثرها فى هذا الزمان العجيب الذى اقول فيه ان آبائنا وامهاتنا الذين ماتو ان قدر الله وبعثو لهذه الحياة لماتو ثانية دهشة واستغرابا للذى حدث. اسأل الله ان يصلح الذرية ويعيننا على تربيتهم التربية الصالحة ولكم منى كل الحب والمودة اهلى الاوفياء.
عوض

ايناس عدوي كتب:

(أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…
الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح.
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجعلها (شماعة للفشل) ..
فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ...
وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..
والإنسان (الجاد) , (المتوكل على الله ) يستطيع التخلص منها بسهولة...
فلماذا لانكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا نحو
"القمة ''

الأخت الرااااااااااائعه (إيناس عدوي) ... أحييك ياااااا رااااااااااااااائعه على الحروووووووف الجميله ... فلا يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ... فالإراده القوية بالفعل هي المحرك الوحيد ... لكسر كل القيود ... وتجاوز المستحيل .... فتسلمي يا رااااااااائعه على ما خطته اناملك ... ودي ومحبتي

ابراهيم العمده كتب:

...
إنو حنانك لي ما تبدل
ودة الخلاني أريدك أكتر

بالإصرار والعزيمة وتحدي المستحيل وترك الظروف والمشاغل وراء
ظهورنا وبالأمل الجميل لايزال حبنا لمدينتنا العامرة الشجرة ولمنتداها الجميل

فياريت بنفس ذات الإصرار لو كل الناس المرت من هنا تواصل المشاركة
في المنتدي وحتي الأخت إيناس ليها مدة ما باينة

ورغم عدم المشاركات الكثيرة لكن قناعتي وأملي بتقدم وإزدهار المنتدي
...

اضم صوتي لاخي ابراهيم مستفهما عن سر غياب الاخت ايناس ارجو ان تكون بخير ولو هناك من يعلم فليفدنا للاطمئنان عليها لان غيبتها طالت

ايناس عدوي كتب:

رجعناااااااااااااالكم شكرا على السؤال ‬